أقوال عمر بن الخطاب
- وإذا عرض لك أمران: احدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على تصيبك من الدنيا، فأن الدنيا تنفد والآخرة تبقى.
- رحم الله من أهدى إليّ عيوبي.
- لا مال لمن لا رفق له..
- كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته: اللهم لا تدعني في غمرة، ولا تأخذني في غرة، ولا تجعلني مع الغافلين.
- بلينا بالضراء فصبرنا، وبلينا بالسراء فلم نصبر.
- لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين.
- الأمور الثلاثة: أمر أستبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فأجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك، فرده إلى الله.
- الراحة عقلة، وإياكم والسمنة فإنها عقلة.
- إن كان لك دين فإن لك حسباً، وإن كان لك عقل، فإن لك أصلاً، وإن كان لك خلق، فلك مروءة، وإلا، فأنت شر من الحمار.
- أخوف ما أخاف عليكم: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
- إذا سمعت الكلمة تؤذيك، فطأطئ لها حتى تتخطاك.
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
- لو نادى منادي من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلا رجلاً واحد .. لخفت أن أكون هو. ولو نادى مناد: أيها الناس، إنكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً .. لرجوت أن أكون هو.
- إن لله عباداً، يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره، رغبوا فرغبوا .. ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا .. أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقى لهم .. الحياة عليهم نعمة، والموت لهم كرامة.
- من كثر ضحكه قلت هيبته، ومن مزح استخف به ، ومن أكثر من شيء عرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قل حياؤه .. ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه.
- كنتم أذل الناس، فأعزكم الله برسوله، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله.
- جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة.
- لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله، لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل، ولولا أن أضع جبهتي لله، أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث، كما ينتقون أطايب التمر.
- لا تكلم فيما لا يعنيك، واعرف عدوك، وأحذر صديقك إلا الأمين .. ولا أمين إلا من يخشى الله، ولا تمشي مع الفاجر، فيعلمك من فجوره .. ولا تطلعه على سرّك، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عزّ وجلّ.
- أخوف ما أخاف على هذه الأمة، من عالم باللسان، جاهل بالقلب.
- خذوا حظكم من العزلة.
- إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل، ولكن الدين الورع.
- إنا قوم أعزنا الله بالإسلام، فلا نطلب العز في غيره.
- اخشوشنوا، وإياكم وزي العجم: كسرى وقيصر.
- لا أبالي أصبحت غنياً أو فقيراً، فإني لا أدري أيهما خير لي.
- إن من صلاح توبتك، أن تعرف ذنبك، وإن من صلاح عملك، أن ترفض عجبك، وإن من صلاح شكرك، أن تعرف تقصيرك.
- إن الحكمة ليست عن كبر السن، ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء.
- أجرأ الناس، من جاد على من لا يرجو ثوابه، وأحلم الناس، من عفا بعد القدرة .. وأبخل الناس، الذي يبخل بالسلام .. وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله.
- كتب عمر رضي الله عنه إلى سعد بن أبي الوقاص رضي الله عنه: يا سعد، إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس..
- كان عمر رضي الله عنه، يقول لنفسه: والله لتتقين الله يا ابن الخطاب، أو ليعذبنك، ثمّ لا يبالي بك. وكان يقول: من اتقى الله لم يصنع كلّ ما تريده نفسه من الشهوات.
- سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء، فقال: الله أعلم .. فقال عمر: لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم !! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: لا أدري.
- وإذا عرض لك أمران: احدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على تصيبك من الدنيا، فأن الدنيا تنفد والآخرة تبقى.
- رحم الله من أهدى إليّ عيوبي.
- لا مال لمن لا رفق له..
- كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته: اللهم لا تدعني في غمرة، ولا تأخذني في غرة، ولا تجعلني مع الغافلين.
- بلينا بالضراء فصبرنا، وبلينا بالسراء فلم نصبر.
- لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين.
- الأمور الثلاثة: أمر أستبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فأجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك، فرده إلى الله.
- الراحة عقلة، وإياكم والسمنة فإنها عقلة.
- إن كان لك دين فإن لك حسباً، وإن كان لك عقل، فإن لك أصلاً، وإن كان لك خلق، فلك مروءة، وإلا، فأنت شر من الحمار.
- أخوف ما أخاف عليكم: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
- إذا سمعت الكلمة تؤذيك، فطأطئ لها حتى تتخطاك.
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
- لو نادى منادي من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلا رجلاً واحد .. لخفت أن أكون هو. ولو نادى مناد: أيها الناس، إنكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً .. لرجوت أن أكون هو.
- إن لله عباداً، يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره، رغبوا فرغبوا .. ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا فخلطوا بما لم يزايلوا .. أخلصهم الخوف، فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقى لهم .. الحياة عليهم نعمة، والموت لهم كرامة.
- من كثر ضحكه قلت هيبته، ومن مزح استخف به ، ومن أكثر من شيء عرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قل حياؤه .. ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه.
- كنتم أذل الناس، فأعزكم الله برسوله، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله.
- جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة.
- لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله، لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل، ولولا أن أضع جبهتي لله، أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث، كما ينتقون أطايب التمر.
- لا تكلم فيما لا يعنيك، واعرف عدوك، وأحذر صديقك إلا الأمين .. ولا أمين إلا من يخشى الله، ولا تمشي مع الفاجر، فيعلمك من فجوره .. ولا تطلعه على سرّك، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عزّ وجلّ.
- أخوف ما أخاف على هذه الأمة، من عالم باللسان، جاهل بالقلب.
- خذوا حظكم من العزلة.
- إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل، ولكن الدين الورع.
- إنا قوم أعزنا الله بالإسلام، فلا نطلب العز في غيره.
- اخشوشنوا، وإياكم وزي العجم: كسرى وقيصر.
- لا أبالي أصبحت غنياً أو فقيراً، فإني لا أدري أيهما خير لي.
- إن من صلاح توبتك، أن تعرف ذنبك، وإن من صلاح عملك، أن ترفض عجبك، وإن من صلاح شكرك، أن تعرف تقصيرك.
- إن الحكمة ليست عن كبر السن، ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء.
- أجرأ الناس، من جاد على من لا يرجو ثوابه، وأحلم الناس، من عفا بعد القدرة .. وأبخل الناس، الذي يبخل بالسلام .. وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله.
- كتب عمر رضي الله عنه إلى سعد بن أبي الوقاص رضي الله عنه: يا سعد، إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس..
- كان عمر رضي الله عنه، يقول لنفسه: والله لتتقين الله يا ابن الخطاب، أو ليعذبنك، ثمّ لا يبالي بك. وكان يقول: من اتقى الله لم يصنع كلّ ما تريده نفسه من الشهوات.
- سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء، فقال: الله أعلم .. فقال عمر: لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم !! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: لا أدري.
رضي الله عنك أيها الفاروق وأرضاك وجمعنا الله بك في دار كرامته برحمته وهو خير الراحمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق