حين نكون قادريين على التنظير الجيد و القيم و المجد يكمننا العثور على الطريق السليم للوصول بسفينة الجزائر الى بر الامان ، فالعلم هو الدين و الدين هو العلم مها قيل و مهما يقال الى ان الحقائق لا يمكن فصلها هناك امور نجهلها الى انها موجودة ومعرفة في جميع الكتب السماوية فالعلم و الفطرة لا تتعارض مع الدين و نحن و الحمد لله دولة اسلامية عربية و هذا ما لا يراه العلم سويا في بلد كالجزائر ذو العنفواني البربري نا الله تعالى اهدان نحن الجزائرين الاسلام لاننا نستحق ذلك ان كان خالد سيف الله المسلول فان الشعب الجزائري هو سف الله المسلول الا ان الامور الفوضوية التي علقنا فيها سمحت المغرضين الحاقدن بالولوج الى عقولنا و تشتيتها اقول فنحن لا ننسى ابدا من نكون .
لا انسى ايضا من غرتهم الاماني بالجزائر و هم يقولون في سرهم هذا شعب مستسلم خاضع و للاسف هؤلاء الذين تمكن منهم غرور ابليس من طينة هذا البلد و هم يربون اجيال على هاته الافكار اقول لهم يجب ان تياسوا هذا الشعب لا يرضخ و لا يركع الا لله تعالى
و الواجب من عرف داءه السعي للبحث عن دوائها الان غضب الشعب الجزائري يمحي منه جميع صفات الطيبة و المسامحة .
الجزائر المحروسة أرض الشعوب الحرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق